HELPING THE OTHERS REALIZE THE ADVANTAGES OF التغطية الإعلامية

Helping The others Realize The Advantages Of التغطية الإعلامية

Helping The others Realize The Advantages Of التغطية الإعلامية

Blog Article




إعلاميون كُثر عملوا في الإعلام التقليدي لكنهم ما لبثوا أن انتقلوا إلى الحديث... فاستحدثوا صفحات ومواقع خاصة بهم

أما بالنسبة للمواضيع الأخرى فيسمح بمناقشة وانتقادها بدرجات متفاوتة تحددها طبيعة الطرح و المرحلة التاريخية.

لذلك، يجب الاستفادة القصوى من فرص التقاط الصور داخل الفعاليات والتأكد من مشاركتها على وسائل التواصل الاجتماعي واستخدامها في الإعلام والتسويق المستقبلي لزيادة الوعي بعلامتك التجارية وتحقيق النجاح في التسويق الرقمي.

أما الإشادة بالبسالة فقد تنظر إليها بعض الأطراف باعتبارها دعمًا لا محدودًا يُقدَّم لإسرائيل، بينما يراها آخرون تعبيرًا عن الثبات على المواقف الإستراتيجية؛ وهو ما يعطي نوعًا من الطَّمْأَنَة والتشجيع للقوات الإسرائيلية لمواصلة الحرب تحت راية "مقاومة الإرهاب".

فأكثر ما يشغل باله هو الضغط على الرأي السياسي العالمي من أجل إنتاج خطابات شديدة اللهجة تدين "الإرهابيين"، وتدعو إلى القضاء عليهم في مكانهم، أي في غزة. وبذلك تتمكن فرنسا من عدم ترحيل المشكلة إلى المجتمع المحلي، وهو الممثل لحزب "فرنسا الأبية" الذي يدعو إلى المحافظة على سيادة فرنسا أولًا.

– أحيانا يتوجب عليك الذهاب إلى مقر الهيئة الحكومية للحصول على المعلومات (مكتب العمل، مركز شؤون عاملات المنازل، قسم الشرطة، إدارة الجوازات، الخ).

مثلاً يوجد الكثير من المواد الإخبارية التي تتطرق إلى حالات انتحار لعمال مهاجرين. ولكن هذه المواد لا يتم تحديثها ولا تواكب وسائل الإعلام آخر مستجدات التحقيقات التي يجريها جهاز الأمن.

وفيما يخص الإحصائيات المتعلقة بضحايا الحرب على غزة، فمن المفترض أن تضيف بُعدًا إنسانيًّا للأحداث، وتُظهِر حجم الخسائر التي تنجم عن الحرب، ولكنها جاءت هنا في سياق تأكيد الانتصار والسيطرة على الوضع؛ إذ لا تُقدِّم لمحة عن السياق الكارثي للأوضاع في غزة بقدر ما تُعزِّز الثقة بالنفس لدى الجنود الإسرائيليين، وإقناعهم بأنهم حققوا أهدافهم وما عليهم سوى مواصلة الحرب التي لم تحقق أيًّا من الأهداف المعلنة سوى التدمير الممنهج للبنية التحتية والتطهير العرقي والإبادة الجماعية للفلسطينيين.

– ميثاق الشرف المهني الخاص لدى المؤسسة الإعلامية المعنية.

من جهة أخرى، كان تصريح إلسا فوسيون، موجزًا لكن قاطعًا، ويعكس وجهة نظر تدعو إلى الاعتراف بوصمة "الإرهاب" التي تحملها أفعال حماس بحسب منطلقات هذا الرأي، وهي وصفة يتردد صداها في الخطاب الغربي "المناهض للعنف" وفق ادعاءاته، وتدعو إلى توحيد الجبهة الدولية في مواجهة ما تعتبره تجاوزات. وقد ظهر ذلك في بعض المبادرات السياسية التي دعت إلى توسيع نطاق التحالف الدولي لمحاربة تنظيم الدولة ليشمل أيضًا حركة حماس. وتكشف لغة هذا الخطاب عن إستراتيجية إعلامية وسياسية قد تتبنى البساطة والوضوح للتأثير في الرأي العام، لكنها تحمل أبعادًا دلالية لنزع الشرعية السياسية عن حماس باعتبارها -كما يشير منطوق الخطاب- حركة "إرهابية" لا تمثِّل الشعب الفلسطيني ولا يمكن الحوار معها.

لم تتقاعس وسائل الإعلام ولا الإعلاميون عن ابتكار وتطوير إطار مبادئ ومعايير عامة أخلاقية وسلوكية يلتزمون بها، أيا كانت طبيعة مسؤولياتهم ومهامهم التحريرية أو درجاتهم الوظيفية حتى يسترشدوا بها في كل الأوقات لتصون ممارستهم لمهنة الصحافة على المستويين الفردي والجماعي، وتمنع تعرضهم لتضارب المصالح، وتحد من مخاطر التأثير على ما يتخذون من قرارات مهنية تتعلق بالإنتاج والنشر معلومات إضافية حول مختلف القضايا التي تهتم بها المؤسسة الإعلامية التي يعملون بها، ودون خوف أو محاباة تهدر كرامتهم، ورغم اختلاف مسميات تلك المبادئ والمعايير من إقليم إلى آخر، أو من ثقافة إلى أخرى، فإننا نجدها تصب في نفس الإطار، ولربما يقع على عاتق كل صحفية أو صحفي أن يستوعبها بدقة وأن تحرص كذلك كل وسائل الإعلام على تدريب صحافييها عليها ومناقشتها لإيجاد أفضل السبل لإعمالها وتذليل الصعوبات التي تعترض الصحفيين كأفراد ومجموعات على احترامها في كل الأوقات.

، لقد أصدرت الأمم المتحدة عبر آلياتها المعنية عدة صكوك وقرارات وتوصيات وملاحظات تتعلق بتعزيز وحماية حرية الصحافة حري بنا أن نطلع عليه ونفهم مغزاها، لأنها تشكل في حاضرنا الهوية القانونية والقضائية التي تحمي حقوقنا عندما تنتهك ونطالب بالإنصاف. ومن أبرزها على سبيل المثال، نجد:

ونلاحظ أن ما أوردته "ليزيكو" يُلقي الضوء على هذه الأزمة التي تتسم بالتعقيد؛ إذ نلمس الاستياء المتزايد من المتبرعين، والذي يمكن أن يوجه سياسة المؤسسات الأكاديمية. وهذا يعكس الصراع الأكبر بين المصالح المالية والمبادئ الأكاديمية. فالتأثير الواضح الذي يمكن أن يمارسه كينيث غريفين، عبر اتصاله بإدارة جامعة هارفارد، يُلمح إلى السلطة المالية التي تؤثر في قرارات وسياسة المؤسسات التعليمية.

وأضاف: «من أهم هذه الأمور كسرهم قواعد أساسية تعلمناها في دراستنا الجامعية. هذا التراخي الذي يعتمدونه في ممارستهم عملهم تحوّل إلى أسلوب إعلامي جديد. وهنا مثلاً كان ممنوعاً علينا أن نقدّم تقريراً مصوراً يتخلله (الجامب كت)، وهو ما يعني القطع المفاجئ لكلام الضيف والانتقال إلى صورة أخرى تكراراً.

Report this page